تم انتقال المنتدي لمساحه مدفوعه برجاء الانتقال الي المنتدي الجديد www.jesus4us.com
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
بعدها تصبحون أعضاء و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى بالمفضلةfavorites

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

تم انتقال المنتدي لمساحه مدفوعه برجاء الانتقال الي المنتدي الجديد www.jesus4us.com
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
بعدها تصبحون أعضاء و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى بالمفضلةfavorites
تم انتقال المنتدي لمساحه مدفوعه برجاء الانتقال الي المنتدي الجديد www.jesus4us.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

من المعروف لديكم أن (الأب ، والابن ، والروح القدس ، ثلاثة أقانيم متحدون ومتساوون في الجوهر ) مفردها أقنوم – كيف ذلك وكلمة أقنوم كلمة سريانية الأصل معناها : ( الذات الإلهية المستقلة ) ؟

اذهب الى الأسفل

من المعروف لديكم أن (الأب ، والابن ، والروح القدس ، ثلاثة أقانيم متحدون ومتساوون في الجوهر ) مفردها أقنوم – كيف ذلك وكلمة أقنوم كلمة سريانية الأصل معناها : ( الذات الإلهية المستقلة ) ؟  Empty من المعروف لديكم أن (الأب ، والابن ، والروح القدس ، ثلاثة أقانيم متحدون ومتساوون في الجوهر ) مفردها أقنوم – كيف ذلك وكلمة أقنوم كلمة سريانية الأصل معناها : ( الذات الإلهية المستقلة ) ؟

مُساهمة من طرف مسيحي جريء الخميس 02 يونيو 2011, 1:37 am

سؤال للشيخ عماد المهدي يقول فيه:

من المعروف لديكم أن (الأب ، والابن ، والروح القدس ، ثلاثة أقانيم متحدون ومتساوون في الجوهر )
مفردها أقنوم – كيف ذلك وكلمة أقنوم كلمة سريانية الأصل معناها : ( الذات الإلهية المستقلة ) ؟!!!!

وللرد عليه نقول :

من أين أستقيت هذه المعلومة ياشيخ مهدي؟
ومن قال لك أن معنى كلمة أقنوم ( الذات الإلهية المستقلة ) ....؟!
ما هذا التلفيق ياشيخنا.؟!

إذا كنا نقول فى البسملة العربية ( بإسم ) الآب والأبن والروح القدس الإله الواحد
ولم نقل ( بأسماء).. ونختم البسملة ب ( الإله الواحد)
فكيف تأتى أنت لتفصل بين كل اقنوم على حدة ؟!

هل تريد ان تطبق النص القرآني الذى يقول أن النَصارى
يعبدون ثلاثة آلهة " الله - والمسيح - والعذراء مريم "..؟

كلامك وكلام القرآن ليس له أساسٍ من الصحة لأننا لسنا النَصارى الذى تكلم عنهم نبيك .

فرسولك تكلم عن ثالوث مرفوض فى عقيدتنا وهو ثالوث النَصارى

الذى قام بتأليه العذراء بجانب الآب والأبن .. ونحن نرفض هذا الثالوث بل حاربته
الكنيسة الأولى بعد صعود المسيح لأنه هرطقة شيطانية وإنتهت مثل باقى البدع والهرطقات..!

وأنت تأتى اليوم بخبث طوية لتدعى على المسيحية
ما لم تقوله عقيدتنا ولا كتابنا المقدس
في محاولة منك لفرض عقيدة بدعة نَصارى جزيرة العرب علينا
والتى تكلم عنهم رسولك فى قرآنه وقال :

"
لقد كفر الذين قالو ان الله ثالث ثلاثه
"..!

{قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله}
. ( المائدة 116).
لو كنت مسيحي كما تدعي كنت عرفت أن المسيحية بجميع طوائفها لم تقل
أن الله ثالث ثلاثة ولا تؤله المسيحية السيدة العذراء .. !
فحاشا لإلهنا ان نعبد إله سواه أو نعبد مخلوق
هذا هو الرد من الناحية الإسلامية أما من ناحية عقيداتنا المسيحية

فكلمة أقنوم باليونانية هى ( هيبوستاسيس) hypostasis أو إيبوستاسيس
وهى مكونة من مقطعين:

(هيبو) وتعنى ( تحت) ، (وستاسيس) وتعنى( قائم أو واقف)
وبهذا فإن كلمة هيبوستاسيس تعنى(
تحت القائم
)
ولاهوتياً معناها (
ما يقوم عليه الجوهر )أو( ما يقوم فيه الجوهر أو الطبيعة
) .

والأقنوم هو كائن حقيقى له شخصيته الخاصة به وله إرادة

ولكنه واحد فى الجوهر والطبيعة الإلهية الواحدة _ أي لاهوت إلهي واحد

فالأقنوم الواحد في إتحداد تام من حيث الطبيعة الإلهية مع الأقنومين الآخرين
بغير إنفصال ولا أمتزاج ولا تغيير ..

ونعني بدون إنفصال أي بدون أن ينفصل الأقنوم لاهوتياً عن باقي الأقانيم (
وحدة لاهوتية جامعة
)

وبدون أن يمتزج بحيت لاتظهر خصائص كل أقنومٍ على حدة
وبدن تغيير ، أي بدون ان يغير أقنوم في خصائص الأقنوم الأخر
ويمحي خصائصه الخاصة به

فمن هم الأقانيم الثلاثة؟

الأقانيم الثلاثة هم الآب والأبن والروح القدس:
فالآب هو الله من حيث الجوهر ، وهو الأصل من حيث الأقنوم .

والأبن هو الله من حيث الجوهر ، وهو المولود من حيث الأقنوم .

والروح القدس هو الله من حيث الجوهر ، وهو المنبثق من حيث الأقنوم .

وهى كلمة سريانية يطلقها السريان على كل من يتميّز عن سواه

ولذلك فإنه يُراد بالأقنوم التعين أو الإختصاص او الوظيفة .

وليس لكلمة أقنوم مرادف في اللغة العربية أو غيرها من اللغات يؤدي معناها تماماً وبدقةً

فكلمة "شخص " لاتصلح ولاتؤدي المعني لكلمة أقنوم

لأنها - شخص- باللغة العربية وما يرادفها في اللغات الأخرى تدل على الذات

المنفصلة عن غيرها، والأمر ليس كذلك من جهة معني كلمة ( أقنوم ).

فكلمة الأقانيم تختلف عن كلمة (الأشخاص ) من ناحيتين رئيسيتين :

1- إن الأشخاص هم الذوات المنفصلة أحدهم عن الآخر..أما الأقانيم فهم ذات إلهية واحدة
هي ذات الله الواحد أي لاهوت إلهي واحد بطبيعة إلهية واحدة

2 - إن الأشخاص وإن كانوا يشتركون في الطبيعة الواحدة هي الطبيعة البشرية
إلا أنه ليس لأحدهم نفس خصائص أو صفات أو مميزات الشخص الآخر

أما الأقانيم فمع تميّز أحدهم عن الآخر في الأقنومية (
الإختصاص الوظيفي
)
إلا أنهم واحد في الجوهر الإلهي والطبيعة الإلهية والواحدة
بكل صفاتها وخصائصها ومميزاتها، لأنهم ذات الله الواحد.

وقد عبَّر السيد المسيح عن هذه العلاقة الأقنومية بين الآب وبينه كإبنه الكلمة المتجسد
في كثير من الآيات التي توضح إتحادهما بلاهوت إلهي واحد بلا إنفصال حين قال:

(يوحنا 10: 30) (
أنا والآب واحد
)
أي طبيعة إلهية واحدة بلاهوت إلهي واحد

(
ولكن إن كنت أعمل فان لم تؤمنوا بي فآمنوا بالاعمال لكي تعرفوا وتؤمنوا ان الآب فيَّ وأنا فيه
)(يوحنا10: 38

(
والذي يراني يرى الذي أرسلني
)(يو12: 45

ومن أقوي الشهادات التي شهد فيها السيد المسيح عن وحدته مع الآب في جوهر إلهي واحد ..

هذه الآيات الإعلانية الصريحة والتي قالها علنية لتلاميذه:في إنجيل يوحنا 14

7
لو كنتم قد عرفتموني لعرفتم ابي ايضا.ومن الآن تعرفونه وقد رأيتموه.

8 قال له فيلبس يا سيد أرنا الآب وكفانا.

9
قال له يسوع انا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس.الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول انت أرنا الآب.

10
ألست تؤمن اني انا في الآب والآب فيَّ.الكلام الذي أكلمكم به لست أتكلم به من نفسي
لكن الآب الحال فيَّ هو يعمل الاعمال.


الآب الحالّ فيَّ هو يعمل الأعمال

فما معني أن الآب يحل في الإبن؟
وكيف يحل الآب في الإبن الكلمة ؟

يحل الآب في الإين عن طريق اللاهوت الإلهي الواحد بين أقانيم الله الأزلية

ولذلك نجد معلمنا بولس الرسول يقول في رسالته لـ (كلوسي 2: 9)
(
فانه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسديا.
)

فكل ملء اللاهوت حلّ في جسد الإبن الكلمة وهذا اللاهوت هو الذي يعمل الأعمال
والمعجزات التي قام بها السيد المسيح له المجد

لاهوت الله بين أقانيمه لايتجزء ولا ينفصل عن أقانيمه لاقبل تجسد الإبن الكلمة ولابعد تجسده

فحين تجسد الإبن الكلمة على الأرض كان لاهوته الإلهي الواحد مع الآب أيضاً موجود في السماء ،
لذلك نجد المسيح قال عنه لاهوته أنه موجود في السماء وقت تجسده على الأرضمن المعروف لديكم أن (الأب ، والابن ، والروح القدس ، ثلاثة أقانيم متحدون ومتساوون في الجوهر ) مفردها أقنوم – كيف ذلك وكلمة أقنوم كلمة سريانية الأصل معناها : ( الذات الإلهية المستقلة ) ؟  Frown يوحنا 3 :13

(
وليس أحد صعد إلى السماء الا الذي نزل من السماء إبن الانسان الذي هو في السماء
)

إبن الإنسان الذي هو في السماء
كيف يكون المسيح الإبن الكلمة في السماء وقت ان كان معهم بالجسد على الأرض يامولانا الشماس؟

لذلك نجد أن القديس يوحنا بدأ إنجيله بآية توضح هذه العلاقة الأزلية وإن الإبن الكلمة موجود
كاقنوم أزلي قيل تجسده فيقول في يوحنا 1:1

( في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله)

فما معني أن الكلمة هو ذاته الله ؟

إلا عن طريق اللاهوت الواحد الجامع لأقانيمه
لذلك نجد معلمنا بولس يقول في رسالته لفيلبي2: 6

(
الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا لل
ه)

أقنوم الإبن الكلمة رغم تجسده في جسد إنساني لم يفقد ازليته ولاهوته الواحد في الآب
لذلك لم يُحسب تعدي أن يكون الإبن الكلمة المتجسد معادلاً للآب
والذي قبل تجسده كان في صورة الله ،

وكما قال القديس يوحنا في أول إنجيله ( وكان الكلمة الله)
كذلك اكد القديس بولس أن ازلية المسيح قبل كل شيء:
كولوسي 1 :17

(
الذي هو قبل كل شيء وفيه يقوم الكل
)

فالإبن الكلمة لم تبدأ علاقته بالآب منذ تجسده البشري بل منذ الأزل ببنوة أزلية روحية
كأقنوم سماوي اخذ على عاتقه التجسد في ملء الزمان
وحين تجسد صار صورة ورسم لجوهر لاهوت الله
لذلك قال لتلميذه فيلبس الذي رآني قد رأى الآب
وقد اكد بولس الرسول هذه العرقة الجوهرية بين الآب والإبن الكلمة المتجسد
وعبر عنه قائلاً في رسالته إلى ( عبرانيين 1 :3)

(
الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الاشياء بكلمة قدرته
بعدما صنع بنفسه تطهيرا لخطايانا جلس في يمين العظمة في الأعالي
)

أقنوم الإبن الكلمة حين تجسد صار بهاء مجد ورسم جوهر الله
لذلك قال المسيح من رآني فقد رأى الآب

وعندما يتحد الآب والإبن وروحه القدوس في طبيعة إلهية واحد
يصير الإبن الأزلي إلهاً مباركاً قبل وأقناء وبعد التجسد
بغير إنفصالٍ عن لاهوته الأزلي الواحد مع الآب ومع روحه القدوس
وكما قال معلمنا بولس في رسالته
لـ ( رومية 9 :5) أنه صار على الكل إلهاً مباركاً إلى الأبد

(
ولهم الآباء ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل إلها مباركاً إلى الأبد آمين)

مسيحي جريء
مسيحي جريء
Admin
Admin

عدد المساهمات : 952
نقاط : 3601
تاريخ التسجيل : 13/05/2011

https://christians.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى