تم انتقال المنتدي لمساحه مدفوعه برجاء الانتقال الي المنتدي الجديد www.jesus4us.com
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
بعدها تصبحون أعضاء و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى بالمفضلةfavorites

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

تم انتقال المنتدي لمساحه مدفوعه برجاء الانتقال الي المنتدي الجديد www.jesus4us.com
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
بعدها تصبحون أعضاء و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى بالمفضلةfavorites
تم انتقال المنتدي لمساحه مدفوعه برجاء الانتقال الي المنتدي الجديد www.jesus4us.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رد على الدكتورة زينب عبد العزيز فى العقيدة التى تمت صياغتها عبر المجامع

اذهب الى الأسفل

 رد على الدكتورة زينب عبد العزيز فى العقيدة التى تمت صياغتها عبر المجامع  Empty رد على الدكتورة زينب عبد العزيز فى العقيدة التى تمت صياغتها عبر المجامع

مُساهمة من طرف مسيحي جريء الأحد 05 يونيو 2011, 7:23 am

رد على الدكتورة زينب عبد العزيز فى العقيدة التى تمت صياغتها عبر المجامع

الازهر والفاتيكان إلى أين ؟
مقال للدكتورة زينب عبد العزيز أنهته بهذه العبارة
((وأن يعترف بالإسلام كديانة منزّلة من عند الله ، ....... ، بدلا من الإصرار على فرض عقيدة تمت صياغتها عبر المجامع على مر العصور.))
والمغزى من الكلمات أن الاسلام منزل من عند الله ولم يحتاج لمجامع أما المسيحية عقيدة صيغت بالمجامع , يعنى زى لجنة تجتمع لوضع الدستور مثلأ , فاجتمعت ووضعت العقيدة المسيحية !!!


ماهى المجامع ؟
المجمع ببساطة هو جماعة العلماء اللاهوتيين المعتمدين للوقوف ضد البدع والهرطقات التى تسئ للعقيدة والدين ,
وكان لليهود مجمع السنهدريم الشهير الذى يتكون من واحد وسبعون عضوآ , يحارب كل ضلالة يهودية , وهذا المجمع هو الذى وقف ضد السيد المسيح وناقشوه ولفقوا له التهم وحكموا عليه بأنه مجدف ومضل للشعب وضد شريعة موسي وطالبوا بصلبه
وفى المسيحية الأولى كانت المجامع تضم كافة كبار اللاهوتيين لمواجهة ومحاكمة أى مبتدع فى العقيدة المسيحية , وبعد مناقشات طويلة , يوقعون عليه الحرم من الكنيسة , ووقف تداول كتبه , وأحيانآ كان أعضاء المجمع من اللاهوتيين والاساقفة يصل عددهم ألى أكثر من أربعمائة لاهوتى لمناقشة التطرف الدينى
وكان المجمع يحكم بالإجماع أو بالأغلبية

ما هى البدعة التى نتكلم عنها ؟؟
مأخوذ من البَدع وهو الإختراع على غير مثال سابق , ومنه قوله تعالى (( بديع السموات والأرض )) [ البقرة : 117 ] أي مخترعهما على غير مثال سابق , قوله تعالى (( قل ما كنت بدعا من الرسل )) [ الأحقاف : 9 ] , أي ما كنت أول من جاء بالرسالة من الله إلى العباد , بل تقدمني كثير من الرسل ويقال : ابتدع بدعة يعني ابتدأ طريقة لم يسبق اليها
حكم البدعة بحسب الاسلام :
كل بدعة في الدين فهي محرمة وضلالة , لقوله صلى الله عليه وسلم (( وإياكم ومحدثات الأمور , فإن كل محدثة بدعة , وكل بدعة ضلالة )) [ رواه ابو داود والترمذي وقال : حسن صحيح ] , وفي رواية (( من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد )) , وفي رواية (( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ))
فدل الحديثنا على أن كل محدث في الدين فهو بدعة , وكل بدعة ضلالة مردودة , ومعني ذلك أن البدع في العبادات والإعتقادات محرمة

اسباب نشؤ البدع ( البـدايـات )
1 ـ السذاجة والجهل والتسامح في امر الدين .
2 ـ النظرة البترا للدين .
3 ـ السؤال عن المعضلات والخوض في المخطورات .
4 ـ اتباع الاهوا

. وكما أن البدع والهرطقات فى المسيحية طالت تفسيرات وتأويلات فى نص الوحى المقدس , وطالت أيضآ أحاديث وحوارات يسوع المسيح واحاديث وكتابات الرسل الأولين مثل بولس وبطرس ويعقوب ويوحنا , فأيضآ فى الاسلام طالت تفسيرات قرأنية , واحاديث الرسول , والمجامع اللاهوتية هم حراس العقيدة اللذين نقوا ونقهوا التراث الدينى ووقفوا ضد المحدثات , وصنفوا الاحاديث بعضها صحيح وبعضها ضعيف وبعضها غريب أو شاز , أيضآ فى المسيحية المجامع لفظت الغريب وأزالت الشوائب والمحدثات وابقت على الصحيح ,
ومع استقرار الأمور العقائدية المسيحية , لم يمارس المجمع المقدس فى العهد الحديث تدخل أو عمل كبير فى صد البدع باستثناء شخص أو شخصين أصحاب هرطقات فردية فى الثمانينات

وكانت البدع فى المسيحية تنقسم إلى :
1-بدع تخص شخية السيد المسيح وطبيعته
2-بدع تخص كتابات شخصية , أعطيت صفة الوحى لتشويه الانجيل مثل ما يسمى انجيل برنابا وانجيل يهوذا
3-بدع تخص سلوك العبادة وتحريم محللات وتحليل محرمات

المجامع المسيحية كانت لغة حوار وإقناع بالمنطق والعقل وأيضآ هى محاكمة علنية شفافة للفكر وليس للشخص , ولكن فى الاسلام لم سيتخدم ذلك كثيرآ ولكن الغالب هو فرض العقيدة بالقوة

عمر بن الخطاب يضرب الفتى بجريد النخل كى يرجع عن بدعته أو سؤاله !!

ففى عصر الخلافة الراشدة فكانت العقيدة المسلمين ،لم تشُبها شائبةٌ ، سوى مواقف فردية من بعض الجهلة تصدى لها عمر بحزم ،كموقفه مع صبيغ ذلك الفتى الذي قدم المدينة ، فجعل يسأل عن متشابه القرآن، فأرسل إليه عمر وقد أعد له أعواد النخل ، فقال من أنت ؟ قال أنا عبدالله صبيغ ، فأخذ عمر يضربه حتى تاب من مقولته ، وكان موقف عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - حازما ، لأنه يعلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - حذّرأمته من هذا المسلك فقال: ( إذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه منه ، فأولئكالذين سمّى الله فاحذروهم ) رواه البخاري و مسلم

وأحيانآ بالحرب والقتال :
ظهرت الخوارج في زمن علي - رضي الله عنه - واستفحل خطرهم ، فحاربوهم
ثم ظهرت بدعة التشيع ، وحاربوهم
وفي أواخر عهد الصحابة ظهرت بدعة القدرية ، الذين يكذبون بالقدر ،

أما فتنة المرجئة ، فقد ظهرت في نهايات القرن الأول ، حيث خرجوا على الناسبفكرهم الباطل ، فقالوا : " إن الإيمان هو التصديق بالقلب ، والإقرارباللسان ، " ، فجعلوا التصديق القلبي مجرداً من عمل الأركان ،

وأحيانآ كان اسكات البدع بحرق الكتب :

ويعتبر أبو بكر الصديق أول من جمع القرآن بين اللوحين (في خلافته) بعد أن كان متفرقاً في قطع من العظم والعسب والحجر والجلد. وأودع المصحف عند أبي بكر ثم عند عمر بن الخطاب في حياته ثم عند حفصة بنت عمر التي كانت تجيد القراءة والكتابة.
وفى خلافه عثمان، فقرر –بناءً على نصيحة حذيفة بن اليمان– جمع القرآن في نسخ موحدة، بسبب كثرة اختلاف الناس في القراءات. وبعث إلى أم المؤمنين حفصة أن ترسل مصحف أبي بكر ليأمر بنسخه. وأسند عثمان بن عفان إلى زيد بن ثابت وعبد الله بن الزبير وسعيد بن العاص وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام (رضي الله عنهم) مهمة نسخ المصحف. ولما فرغ النساخ من نسخ المصحف وكتابته، أمر عثمان بإحراق ما عداه من مصاحف خاصة كان يحتفظ بها الصحابة، كانت على خلاف العرضة الأخيرة الناسخة لما يخالفها. والأرجح أن ذلك تَم سنة 30 هـ

وهل الاسلام بما أنه منزل من عند الله لم يحتاج لمجامع لصياغته أو صيانته ؟؟


الاسلام والمجامع فى العصر الحديث !!

بداية من عصر الملك فاروق والمجمع الاسلامى يحارب البدع لتثبيت العقدة فى مسارها الصحيح :

وقفت الأصولية الدينية من العهد الملكي وقفة الحاضن المتبني والداعم، وظهرهذا واضحاً، من خلال موقف الأزهر وشيوخه، من كتاب علي عبدالرازق (الإسلاموأصول الحكم). فهو في كتابه عام 1925، قال بشكل صريح، بفصل الدين عنالسياسة، كما أنه قال: «لا القرآن ولا السُنّة نصا على الخلافة، ولاالإجماع انعقد عليها. كما أن وجودها التاريخي، لا يعني استمرارها». ثم جاءكتاب خالد محمد خالد «من هنا نبدأ» عام 1950 الذي ردد فيه دعوة عبدالرازقفي فصل الدين عن الدولة، ففي الكتاب الأول، تمَّت مصادرة الكتاب، وطردعبدالرازق من سلك القضاء. وتم سحب شهادة الأزهر منه، ورفض دعواه وكتابه،كذلك تمَّت محاكمة كتاب خالد وتكليف الشيخ محمد الغزالي، بالرد على خالدفي كتابه «من هنا نعلم

عُقدت محاكمة في الأزهر من قِبَل هيئة كبار العلماء برئاسة الشيخ محمد أبوالفضل شيخ الجامع الأزهر، وعضوية أربعة وعشرين عالماً من كبار العلماء، وبحضورعلي عبد الرازق نفسه، وقد تمت مواجهته بما هو منسوب إليه في كتابه، واستمعتالمحكمة لدفاعه عن نفسه، ثم خلصت الهيئـة إلى الحكـم التالـي: «حكمنا ـ نحن شيخالأزهر ـ بإجماع أربعة وعشرين عالماً معنا من هيئة كبار العلماء: بإخراج الشيخعلي عبد الرازق أحد علماء الجامع الأزهر والقاضي الشرعي بمحكمة المنصورةالابتدائية الشرعية ومؤلف كتاب (الإسلام وأصول الحكم) من زمرة العلماء»[4]، كماحكم مجلس تأديب القضاة الشرعيين بوزارة الحقانية (العدل) بالإجماع بفصله منالقضاء الشرعي[5
اليس هذا يعتبر أول مجمع اسلامى ؟؟

مجمع البحوث الإسلامية من هيئات الأزهر الشريف.

نصت المادة "10" من القانون المصري رقم 103 لسنة 1961م على الآتي:
مجمع البحوث الإسلامية هو الهيئة العليا للبحوث الإسلامية، وتقوم بالدراسة في كل ما يتصل بهذه البحوث، وتعمل على تجديد الثقافة الإسلامية وتجريدها من الفضول والشوائب وآثار التعصب السياسي والمذهبي، وتجليتها في جوهرها الأصيل الخالص، وتوسيع نطاق العلم بها لكل مستوى وفي كل بيئة، وبيان الرأي فيما يَجِدُّ من مشكلات مذهبية أو اجتماعية تتعلق بالعقيدة، وحمل تبعة الدعوة إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة

# الإدارة العامة للبحوث والتأليف والترجمة: يتولى مجمع البحوث الإسلامية من خلال هذه الإدارة الإشراف على طبع مصحف الأزهر الشريف ومصحف المطابع الأميرية، وكذلك إصدار تصاريح طبع وتداول المصحف الشريف لدور النشر المختلفة بعد مراجعة الأصول. وكذلك مراجعة الشرائط القرآنية للتأكد من خلوها من الأخطاء. كما تتولى هذه الإدارة فحص المؤلفات الدينية، سواء كانت باللغة العربية أو الأجنبية، وسواء كانت بحثا أو كتابا أو شريطا أو فيلما أو لوحة..إلخ، وذلك للتأكد من صلاحيتها وخلوها مما يتعارض مع الشريعة الإسلامية

# لجنة الفتوى: حيث تتولى هذه اللجنة تلقي استفتاءات الجماهير من الداخل والخارج، سواء عن طريق المقابلات الشخصية أو الهاتف أو المراسلات، والرد عليها. وكذلك إشهار إسلام الراغبين في اعتناق الدين الإسلامي، وإعطائهم شهادات بذلك
وليس فقط تدخل الأزهر ومجامعه لصيانة وصياغة العقيدة , بل تداخل فى كل نواحى الفنون والابداع ومنع ما يخل بالعقيدة :
من مقالة : الازهر يطارد الابداع فى مصر --- محمد بسيونى

ذكرت الدراسة التي أعدها حافظ أبو سعدة الأمين العام للمنظمة والتي قدمها لمؤتمر الرأي والتعبير عن الثقافات والذي نظمه مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان إن هذه الرقابة بدأت بعد صدور فتوي من مجلس الدولة تعطي للأزهر صلاحيات مراقبة الأعمال الفنية والمصنفات السمعية والبصرية وهو ما اعتبرته المنظمة مخالفا لنصوص المواد 47 و48 و49 من الدستور التي تقر حرية التعبير بشتي الصور وحرية الإبداع الفني والأدبي والثقافي، كما تتعارض مع أحكام المادة 19 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية والذي أصبح جزءا من القانون المصري بعد التصديق عليه.


1 كتاب المفكر الإسلامي جمال البنا المعنون "مسئولية فشل الدولة الإسلامية في العصر الحديث، والذي منع من قبل مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر، لإباحته زواج المتعة للمسلم المقيم في الدول الأجنبية، واستخدام القبعة لتغطية شعر المرأة في هذه البلاد بدلا من الحجاب،
2- رواية "سقوط الإمام" للكاتبة نوال السعداوي، والتي صدرت قبل عشرين سنة، واعتبر المجمع أنها رواية قائمة علي أحداث خيالية البطل فيها شخصية محورية، أطلقت عليه الكاتبة صفة الإمام وتضمنت إساءات بالغة للإسلام وتعاليمه
3- كتاب "الماسونية ديانة أم بدعة" للمؤلف إسكندر شاهين، وقد اعتبرت لجنة الفحص أن الكتاب يروج للماسونية التي تحارب كل الأديان وفي مقدمتها الإسلام،
4- كتابي "نداء الضمير"، و"مدينة معاجز الأئمة الاثني عشر ودلائل الحج علي البشر" لينضم ذلك إلي ذكريات أخري لمحنة المفكرين العرب مع الرقابة الدينية مثل محنة علي عبدالرازق صاحب الكتاب الشهير "نظام الحكم في الإسلام"، وقضية طه حسين في كتابه "في الشعر الجاهلي"
ففي عام 1989 صودر كتاب "الله الواحد في الثالثوث" الذي جري تداوله منذ عام 1965

5-وفي السابع من يناير 1992، قامت لجنة من مجمع البحوث الإسلامية، بالتفتيش (1) علي معرض الكتاب، وصادرت بنفسها! خمسة كتب ، وهذه الكتب جميعها من تأليف المستشار سعيد العشماوي، وهذه الكتب هي "أصول الشريعة صدر في عام 1979، ، والإسلام السياسي 1987والربا والفائدة في الإسلام 1988، والخلافة الإسلامية 1990، ومعالم الإسلام 1990
6-وكتاب "قنابل ومصاحف" للكاتب والصحفي عادل حمودة في 11 يناير 1992،
7-وكتاب "خلف الحجاب موقف الجماعات الإسلامية من قضية المرأة" للكاتبة سناء المصري في 11 يناير 1992،.
8- ، قامت مباحث المصنفات الفنية في مارس 1990 بمصادرة رواية "مسافة في عقل رجل للأديب علاء حامد، بناء علي مذكرة من مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر، بدعوي أن الرواية" تحتوي إلحادا وكفرا وإنكارا للأديان"،

9-وخلال عام 1990، قامت شرطة الرقابة علي المصنفات بمصادرة كتاب "غريب في وادي الملوك" بناء علي طلب الأزهر،
10- الأزهر أمر بمنع ومصادرة كتاب "الإجهاض ضرورة قومية والاعتقاد ضرورة علمية" للدكتور "محمد عبدالمعطي"
11- وكتاب "الخطاب والتأويل" ل د. نصر حامد أبو زيد،. و"تمثلت الفضيحة المتجددة في أن المجمع استند في قراره هذا إلي تقرير أعده عضو المجمع د. محمد عمارة والذي خصه أبو زيد في كتابه الممنوع بفصل كامل تناول فيه أعماله بالنقد العميق واللاذع، فإذا بمحمد عمارة هو الخصم والحكم في قضية دنيوية وفكرية، حولها الأزهر وعمارة تهمة تكفيرية جديدة في حق أبو زيد تحت حجة واهية تقول بطعنه "في ثابتين من ثوابت العقيدة"
12-وكتاب "هذا قرأني" للكاتب محمد عبدالرازق عفيفي وقد رفض المجمع هذا الكتاب في عام 2003
13-وكتاب "زواج المتعة حلال بين الدين والتطور" للكاتب أحمد سالم فقد رفض مجمع البحوث الإسلامية هذا الكتاب في عام 2003 بسبب مطالبة مؤلفه بإباحة زواج المتعة
14-و"وصايا في عشق النساء" ديوان شعر أحمد الشهاوي
15-رواية "وليمة لأعشاب البحر" للأديب السوري حيدر حيدر


وفى النهاية أقول العقيدة المسيحية لم تصاغ بالمجامع وكأن المجامع كانت منشأ العقيدة , ولكن وكما وضحنا أن فى كل الديانات , المجامع هم حراس عقيدة معروفة ومعاشة مسبقآ , وإعلانها فى صيغة قانون أو مرجعيات , المجامع لم تضيف جديدآ للعقيدة بل أعطت التوضيح والتصريح الذى لا يقبل الشك فيما بعد , كأن مثال أن أكون انا دكتور جاد , مصرى الجنسية , فيبتدع البعض ويقيموا دعواهم أننى لست مصريآ , فأناقشهم وأعرض عليهم شهادة ميلادى , ثم فى المستقبل لم أعد أكتفى بذكر اسمىدكتور جاد كما كنت أفعل سابقآ بل فى كل مرة أكتب اسمى واتبعه بكلمة( المصرى) بين قوسين , فهل مصريتى (صيغت) من النقاش والحوار مع المبتدعين أم أنها موجودة سابقآ وقمت بإعلانها وتثبيتها ,
مثال عقيدى : ابتدع الهراطقة أن المسيح لم يصلب ولم يموت , ولكن فى صميم عقيدتنا , وبعد مجادلات ومحاورات فى ما يسمى بالمجامع , تقرر أن يشمل قانون الايمان المسيحى ( وصلب عنا فى عهد بيلاطس البنطى تألم وقبر وقام من الاموات فى اليوم الثالث ) فهل بهذه المجامع صغنا أو صنعنا عقيدة جديدة أم شرحنا وثبتنا العقيدة واستبعدنا الهرطقة والبدع ؟؟
وبعد هذا الشرح الذى حاولت أختصره كثيرآ ,
هل المسيحية ابتدعت نظام المجامع لتثبيت عقيدتها ؟؟
وهل ساحة الحوار فى المجامع أفضل أم ساحة القتال فى الشوارع لتثبيت عقيدة ؟؟

بعض المراجع :
http://www.ahlulbaytportal.com/ar.php/page,323Book2168P10.html
http://www.aflake.us/archive/index.php/t-15464.html
مصر بين الدكتاتورية والأصولية د. شاكر النابلسي
الازهر يطارد الابداع فى مصر --- محمد بسيونى

مسيحي جريء
مسيحي جريء
Admin
Admin

عدد المساهمات : 952
نقاط : 3601
تاريخ التسجيل : 13/05/2011

https://christians.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى