ايات متناقضتان في الانجيل المحرف

اقتباس: -سفر التكوين الإصحاح 1 : 3-5 خلق النور والليل والنهار في اليوم الأول تناقض سفر التكوين الإصحاح 1 : 14 خلق النور في اليوم الرابع

كل من درس عن الغيوم السديمية التي يعرفها كل علماء الفلك يدرك أنه كانت هناك عصور أنوار كونية قبل أن تتشكل الشمس, فكانت أضواء الغيوم السديمية تضيء الكون وتلك اللتي خلقها الله في اليوم الاول اما اليوم الرابع فالله خلق الشمس والقمر والنجوم فيه,

اقتباس: -سفر التكوين الإصحاح 1 : 14-19 القمر يضيء تناقض سفر أيوب الإصحاح 25 : 5 القمر لا يضيء القمر يضيء لأنه يعكس نور الشمس والقمر لا يضيء لأنه جسم معتم
اقتباس: -سفر التكوين الإصحاح 1 : 17 رأى الله أن السموات حسنة تناقض سفر أيوب الإصحاح 15 : 15 السموات غير طاهرة بعيني الله وتناقض سفر أيوب الإصحاح 25 : 5 الكواكب غير نقية في عيني الله

سفر التكوين الإصحاح 1 : 17 لم تقل الاية اللي انت كاتبها ولكن مكتوب 17 وجعلها الله في جلد السماء لتنير على الارض سفر أيوب الإصحاح 15 : 15 السموات غير طاهرة بعينيه إن كانت النجوم تحسب غير منيرة بجوار الشمس فماذا تكون السماوات بجوار خالقها فالسموات غير طاهرة اذا ما قورنت بطهارة وقداسة الله خالقها سفر أيوب الإصحاح 25 :5 هوذا نفس القمر لا يضيء والكواكب غير نقية في عينيه نفس معنى الاية السابقة والمعنى الروحي لها: بالرغم من جمال القمر وكل الكواكب، لكنها في حقيقتها أحجار لا تحمل نورًا ولا جمالاً في ذاتها، لو لم تنعكس أشعة الشمس عليها. هكذا الكنيسة، أي القمر، والمؤمنون أيضًا، أي الكواكب، لا جمال لهم إلا بإشراق شمس البرّ عليهم ليبدد كل أثرٍ للظلمة، ويعكس بهاءه عليهم ربنا يكون معاك ويرشدك للحق